نقلاً عن باب 10 Feb, 2013
تفاوت الآراء على صفحات مواقع التواصل الاجتماعية العراقية حول تواصل المظاهرات والاعتصامات في مدن عراقية عدة احتجاجا على سياسات رئيس الوزراء نوري المالكي والمطالبة بإجراء إصلاحات.
حيث انقسم المعلقون على مواقع التواصل الاجتماعية مابين مؤيد لرئيس الوزراء نوري المالكي ومعارضيه، فطالب البعض بضرورة اسقاط حكومة المالكي وإلغاء القوانين التي تحرمهم من المشاركة في العملية السياسية وإلغاء المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب وإطلاق المعتقلين، وحذر البعض من استمرار رئيس الوزراء نوري المالكي في ما وصفها بسياسة المماطلة في تعامله مع مطالب المتظاهرين والمعتصمين في مدن العراق المختلفة، كما أكدوا على اتخاذ خطوات تصعيدية خلال الأيام المقبلة.
هذا بينما تصاعدت تعلقات التنديد بسياسات المالكي وضد ممارسات أجهزته الأمنية ووصفوا ممارساتها بالطائفية والقمعية واتهام المالكي بمخالفة الدستور وانتهاك حقوق الإنسان وتسييس القضاء ونقض العهود والمواثيق، هذا بينما يرى البعض ان الوضع في العراق أصبح متفجرا وسط تصاعد العنف في سوريا المجاورة، واكد البعض ان انه اذا لم يلبي المالكي مطالب المحتجين التي وصفوها بـ"المعقولة" وسمح بمشاركة أوسع في حكومته فإن احتمالات المزيد من تدهور الوضع في العراق تلوح في الأفق بقوة.
بينما يرى البعض الآخر أن الحرب الطائفية على الأبواب وانها ستقسم البلاد حتماً وستفسح المجال لدول الجوار لاحتلال العراق وستضعه تحت وصاية للاحتلال والاستعمار.
 |
| http://www.bab.com/node/170188 |
تفاوت الآراء على صفحات مواقع التواصل الاجتماعية العراقية حول تواصل المظاهرات والاعتصامات في مدن عراقية عدة احتجاجا على سياسات رئيس الوزراء نوري المالكي والمطالبة بإجراء إصلاحات.
حيث انقسم المعلقون على مواقع التواصل الاجتماعية مابين مؤيد لرئيس الوزراء نوري المالكي ومعارضيه، فطالب البعض بضرورة اسقاط حكومة المالكي وإلغاء القوانين التي تحرمهم من المشاركة في العملية السياسية وإلغاء المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب وإطلاق المعتقلين، وحذر البعض من استمرار رئيس الوزراء نوري المالكي في ما وصفها بسياسة المماطلة في تعامله مع مطالب المتظاهرين والمعتصمين في مدن العراق المختلفة، كما أكدوا على اتخاذ خطوات تصعيدية خلال الأيام المقبلة.
هذا بينما تصاعدت تعلقات التنديد بسياسات المالكي وضد ممارسات أجهزته الأمنية ووصفوا ممارساتها بالطائفية والقمعية واتهام المالكي بمخالفة الدستور وانتهاك حقوق الإنسان وتسييس القضاء ونقض العهود والمواثيق، هذا بينما يرى البعض ان الوضع في العراق أصبح متفجرا وسط تصاعد العنف في سوريا المجاورة، واكد البعض ان انه اذا لم يلبي المالكي مطالب المحتجين التي وصفوها بـ"المعقولة" وسمح بمشاركة أوسع في حكومته فإن احتمالات المزيد من تدهور الوضع في العراق تلوح في الأفق بقوة.
بينما يرى البعض الآخر أن الحرب الطائفية على الأبواب وانها ستقسم البلاد حتماً وستفسح المجال لدول الجوار لاحتلال العراق وستضعه تحت وصاية للاحتلال والاستعمار.
شكرا كتير على الموضوعات المميزة
ردحذفتابعونا وشوفوا اخر اخبار
صور غريبة
اخر الاخبار