أرضية العراق الطينية علمت الانسان الكتابة وأرضية فندق الرشيد أصابتني بالكآبة .. جولة مدون في المنطقة الخضراء

ارضية العراق الطينية لفتت انتباه المدون السومري دودو فدون على الألواح الطينية أول كتابة في العالم, ولفتت انتباهي ارضية مدخل قاعة فندق الرشيد التي لم أطئها لأني لست من عشاق السجادة الحمراء حتى وان كانت الكترونية ولأن رجال الأمن كانوا يقفون حولها لعلمهم ان شخصية VIP ستمر فوقها عند افتتاح مؤتمر تيدكس غداً.
هذا أول بساط الكتروني في العراق فما هو شعورك وانت تطئه لأول مرة؟


أرضية مدخل قاعة فندق الرشيد مُميزة دوماً ولهذا قصفه آل بوش بالخطأ يوم 18-1-1993 وقصفوا مرتين منزل الفنانة ليلى العطار التي رسمتها فنجت في الأولى (عاصفة الصحراء) 1991 وقتلت مع ابنائها في الثانية (ثعلب الصحراء) يوم 27-6-1993 .. يا للحُرية .. ترى ماذا يخبئون لمنتظر الزيدي؟




ولذلك اعتذر القيصر كاظم الساهر عن حضور مؤتمر تيدكس شاهد الفديو!

سؤال الحلقة:


مراسلة الـ ABC، دَيان سوير، سألت صدام حسين في 24 حزيران (يونيو) 1990، أن يصف لها قرية طفولته في العراق القديم، العراق قبل منتصف القرن العشرين. أخبرها أن الحياة كانت صعبة آنذاك، في تكريت البعيدة 150 كيلومتراً إلى شمال بغداد، كما في جميع الأماكن الأخرى، كانت قلة من الناس تملك أحذية ونعالاً، وفي معظم الأحيان ينتعلونها في المناسبات المهمة فقط. لم يكن غريباً أن يقطع فلاح أودية وجبالاً من قرية إلى أخرى حافياً وحاملاً صباطه في يده، وحين يبلغ القرية التي يقصدها ينتعل الحذاء في مدخلها لكي يبدو مهماً. فسألته: كيف كان شعورك وانت تلبس الحذاء لأول مرة؟!

إرسال تعليق

أحدث أقدم